حكاية ولد .. صلاح جاهين
كان فيه ولد صغيّر
عنده انتاشر سنه .
عيّل مفعوص و قصيّر
و غاوى فَتونه ،
بيمثل دور فى ذهنه
لشخص عظيم الشأن ،
و يوماتى يحلق دقنه
مع إنه مالهش دقن .
بالموس و خلاص و
يحرت ( المجنون البعيد )
لحد ما دقنه كبرت قال
لك ده اليوم ده عيد
و وقف قدام مرايته
يتنط م الفرح
اكمنَّه ( حسب روايه )
زى باباه انجرح ...
تَعَ شوفه بقى النهارده
راجل بيه قد الحيط
و صداغه كل فرده
فيها من القطن غيط ،
يحلف ع النار و الميه
مهو حالق جمعتين ..
و دى قصة فلسفية
مغزاها ف كلمتين :
شرم برم ، يا حلوللى
هأو أو إشّ إشّ ،
ترالاللى ، أمان يالالاللى
حرنكش ، طظ فش .
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك